سعودية توسع زوجها ضربا لأنه أيقظها لتصلي الفجر .. ؟؟
دخل شاب سعودي قسم الطوارئ في أحد المستشفيات الحكومية في جدة (غرب) وهو يصرخ، تارة مستنجداً وطوراً طالبا الإسراع في معالجة جروحه وإصاباته التي خلفها الضرب المبرح الذي تلقاه من زوجته لأنه أيقظها لكي تصلي الفجر.
وأبلغ شهود عيان صحيفة 'عكاظ' الخميس أن الأطباء هبوا سريعا لإنقاذ الشاب، 34 عاماً، الملطخ وجهه بقليل من الدماء رافعا يده اليمنى متألما، ومشيرا باليسرى إلى ظهره، حيث جرح في جسده.
وأوضح الشهود أن الطبيب المعالج طلب من الشاب أن يهدأ ويخبره بشكواه المرضية كي يعالجه، إلا أن الشاب عاد للشكوى من زوجته، فرد الطبيب بأنه معالج وليس اختصاصيا اجتماعيا، فأخبره أنه يعاني من آثار ضرب في ظهره وعلى وجهه تسبب في جرح الشفاه ورضوض في يده.
وشكا الرجل، وهو أب لأربعة أطفال، للطبيب الذي كان ينظف ويضمد له جروحه أنه كان يحاول إيقاظ زوجته من أجل أن تصلي الفجر، لكنها لم تصح، وعندما أصر على إيقاظها ما كان منها 'إلا أن أخذت عصا خيزران وأنهالت علي ضربا مبرحا وجرحتني'.
ويضيف الرجل، الذي يخاف على أولاده من الضياع، ان زوجته 'دائماً تضربني بالحذاء و سعودية توسع زوجها ضربا لأنه أيقظها لتصلي الفجر .. ؟؟
دخل شاب سعودي قسم الطوارئ في أحد المستشفيات الحكومية في جدة (غرب) وهو يصرخ، تارة مستنجداً وطوراً طالبا الإسراع في معالجة جروحه وإصاباته التي خلفها الضرب المبرح الذي تلقاه من زوجته لأنه أيقظها لكي تصلي الفجر.
وأبلغ شهود عيان صحيفة 'عكاظ' الخميس أن الأطباء هبوا سريعا لإنقاذ الشاب، 34 عاماً، الملطخ وجهه بقليل من الدماء رافعا يده اليمنى متألما، ومشيرا باليسرى إلى ظهره، حيث جرح في جسده.
وأوضح الشهود أن الطبيب المعالج طلب من الشاب أن يهدأ ويخبره بشكواه المرضية كي يعالجه، إلا أن الشاب عاد للشكوى من زوجته، فرد الطبيب بأنه معالج وليس اختصاصيا اجتماعيا، فأخبره أنه يعاني من آثار ضرب في ظهره وعلى وجهه تسبب في جرح الشفاه ورضوض في يده.
وشكا الرجل، وهو أب لأربعة أطفال، للطبيب الذي كان ينظف ويضمد له جروحه أنه كان يحاول إيقاظ زوجته من أجل أن تصلي الفجر، لكنها لم تصح، وعندما أصر على إيقاظها ما كان منها 'إلا أن أخذت عصا خيزران وأنهالت علي ضربا مبرحا وجرحتني'.
ويضيف الرجل، الذي يخاف على أولاده من الضياع، ان زوجته 'دائماً تضربني بالحذاء وكل ما يأتي في يدها حتى أصبحت لا تسمح لي بالجلوس مع الأسرة على طاولة الطعام'.
وبعدها خرج الشاب، الذي يعمل في شركة طيران كبرى، من المستشفى متوجهاً إلى مركز الشرطة في المستشفى وحرر شكوى رسمية ضد زوجته لتسجيل ادعاء عنف جسدي وضرب، ثم عاد إلى الطبيب الذي عالجه لتسجيل التقرير الطبي.
وأثناء إكمال الإجراءات الطبية، توجه الرجل إلى الطبيب متسائلاً 'ما رأيك هل أطلقها.. أعتقد أنني سأطلقها.. والله سأطلقها.. ولكن أين سيذهب أطفالي'، وخرج من دون تأكيد أو نفي بإكمال الدعوة أو التراجع.
كل ما يأتي في يدها حتى أصبحت لا تسمح لي بالجلوس مع الأسرة على طاولة الطعام'.
وبعدها خرج الشاب، الذي يعمل في شركة طيران كبرى، من المستشفى متوجهاً إلى مركز الشرطة في المستشفى وحرر شكوى رسمية ضد زوجته لتسجيل ادعاء عنف جسدي وضرب، ثم عاد إلى الطبيب الذي عالجه لتسجيل التقرير الطبي.
وأثناء إكمال الإجراءات الطبية، توجه الرجل إلى الطبيب متسائلاً 'ما رأيك هل أطلقها.. أعتقد أنني سأطلقها.. والله سأطلقها.. ولكن أين سيذهب أطفالي'، وخرج من دون تأكيد أو نفي بإكمال الدعوة أو التراجع.